نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية صحة

لماذا يصاب الطفل بالحمى ليلا؟

الجمعة 05 مايو 1:59 ص
بقسم صحة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

تعتبر الحمى مؤشرا على احتمال مواجهة الجسم لمتاعب صحية، وتختلف تلك الحمى وفقا للعمر، كما يمكن أن تتباين حرارة الجسم بين ساعات النهار.

ولتفسير تلك الاختلافات، اقتربنا من الدكتور محمد عطا حندوس، استشاري أول في طب الأطفال العام، ورئيس لجنة الصيدلة والعلاج ونائب رئيس مجلس الأبحاث بسدرة للطب في قطر، وطرحنا عليه أسئلة بشأن أسباب إصابة الأطفال بحمى بشكل أكبر من البالغين، وعن أسباب ارتفاعها ليلا، وعلاقة الساعة البيولوجية باختلاف درجة حرارة الجسم.

  • لماذا يصاب الأطفال بحمى بشكل أكبر من البالغين؟

عادة ما يصاب الأطفال بحمى أعلى بسبب جهاز المناعة الصغير عديم الخبرة.

  • هل تتقلب درجة حرارة الجسم خلال النهار والليل؟

نعم. يتلقى الدماغ البشري معلومات من إشارات الجلد والدم والمواد الكيميائية للجسم لضبط درجة حرارة الجسم الداخلية إلى حوالي 37 درجة مئوية.

وحتى في الحالات التي يكون فيها الشخص بصحة جيدة، تتأرجح درجة حرارة الجسم بمقدار نصف درجة مئوية في كلا الاتجاهين. ويُعزى هذا التأرجح الطفيف في درجة الحرارة إلى إيقاع الجسم اليومي، وهو في الأساس ساعة الجسم الداخلية التي تتحكم فيها منطقة صغيرة في دماغنا تسمى منطقة ما تحت المهاد.

تعتبر منطقة تحت المهاد ترموستات الجسم، والذي يتلقى إشارات من الأعصاب وأجزاء أخرى من الجسم، وتنخفض درجة حرارة أجسامنا عادة إلى أدنى مستوياتها في الرابعة صباحا وترتفع إلى أعلى مستوى عند السادسة مساء، وينطبق هذا الاختلاف أيضا عندما يكون الشخص مريضا، فعادة ما تكون درجة حرارة المساء أعلى عند المرضى. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الجهاز المناعي دورًا في زيادة درجة حرارة الجسم ليلا.

  • ما التفسير الطبي لشعور الشخص -الأطفال أو الكبار- بالمرض أكثر في الليل مقارنة بالنهار؟

خلال الـ24 ساعة مع إيقاع الساعة البيولوجية، تختلف مستويات هرمون الكورتيزول لتؤثر على وظائف الجسم المختلفة.

والكورتيزول هرمون مهم يؤثر على كل عضو في أجسامنا وينظم الإجهاد والاستجابة وسكر الدم وضغط الدم ويقمع الالتهابات. وهذا يعني أن خلايا الدم البيضاء -وهي الخلايا الدفاعية- تكون أقل نشاطًا خلال النهار.

أثناء الليل، تنخفض مستويات الكورتيزول، مما يسمح لخلايا الدم البيضاء لدينا بمكافحة العدوى بشكل أكثر كفاءة، مما يُظهر بدقة أكبر أعراض العدوى، مثل الحمى والقشعريرة والتعرق والاحتقان.

  • هل هناك أي عوامل بيئية تجعل الطفل يشعر بالمرض أثناء الليل؟

قد يؤدي عدم وجود مشتتات أثناء الليل إلى زيادة الإحساس بالحمى. ويمكن أن يشمل هذا الإلهاء مشاهدة التلفزيون والدردشة ولعب ألعاب الفيديو وما إلى ذلك.

إذا كانت الحمى ناتجة عن مرض فيروسي، فإن الاستلقاء يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الاحتقان والسعال والأذن والألم والتنقيط الأنفي الخلفي، هذا الأخير هو تراكم المخاط في مؤخرة الحلق.

أيضا، يتم تشغيل جهاز المناعة عن طريق البيروجينات، وهي مواد تنتجها الفيروسات والبكتيريا تؤدي إلى الحمى في الجسم. وتنتقل البيروجينات عبر مجرى الدم من المناطق التي يكتشف فيها الجهاز المناعي الدخلاء إلى منطقة ما تحت المهاد.

وأكثر أنواع البيروجينات شيوعا هي السموم الداخلية، وهي عديدات السكاريد الدهنية (lipopolysaccharides LPS) التي تنتجها البكتيريا سالبة الغرام مثل الإشريكية القولونية.

  • هل آخذ طفلي المصاب بالحمى إلى قسم الطوارئ؟

في الحالات التي يبدو فيها الطفل مريضا أو إذا كان أصغر من شهرين من العمر، يجب الحصول على المشورة الطبية.

والدكتور محمد عطا حندوس هو استشاري أول في طب الأطفال العام. تلقى تدريبه في جامعة إيلينوي في كلية شيكاغو الطبية ومستشفى جبل سيناء في الولايات المتحدة. وهو حاصل على البورد الأميركي لطب الأطفال، وعلى اعتماد المجلس الأميركي للتخصصات الطبية، ومُعتمد من المجلس الطبي اللبناني وزميل الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال.

أجرى الدكتور حندوس العديد من الأبحاث في مجموعة من المجالات. كما تم تقديم أعماله في العديد من المؤتمرات الدولية المرموقة لطب الأطفال مثل المؤتمر والمعرض الوطني للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال وكذلك الجمعية الكندية لطب الأطفال.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

صحة

الاستخدام المفرط للأجهزة الرياضية يهدد الركبة

الإثنين 29 مايو 10:56 م
صحة

هل الجزر فعلا يقوي البصر؟

الإثنين 29 مايو 10:44 ص
صحة

ما أعراض ضعف صحة الأمعاء؟

الأحد 28 مايو 10:31 م
صحة

الهيموفيليا.. ما أعراض مرض “الناعور” وعلاجه؟ ولماذا يندر بين النساء؟

الأحد 28 مايو 2:22 م
صحة

دراسة: غالبية المصابين بكوفيد الطويل الأمد شهدوا تحسنا بطيئا للأعراض خلال عامين

السبت 27 مايو 9:05 م
صحة

قطر تحصل على جائزة منظمة الصحة العالمية لليوم العالمي لمكافحة التبغ

السبت 27 مايو 4:01 م
صحة

‏التهاب الأذن الوسطى.. الأسباب والعلاج وطرق الوقاية

الجمعة 26 مايو 9:43 م
صحة

4 أطعمة ينصح بالابتعاد عنها أثناء الامتحانات

الجمعة 26 مايو 12:34 م
صحة

للمرة الأولى بواسطة التفكير.. مصاب بشلل نصفي يستعيد تحكمه الطبيعي بالمشي

الخميس 25 مايو 10:20 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نورث بريف

2023 © نورث بريف.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2023 © نورث بريف.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .