نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية سياسة

تلغراف: أهوال حرب السودان المنسية تقترب من الشر المطلق

الأحد 19 نوفمبر 1:18 ص
بقسم سياسة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

نقلت صحيفة تلغراف البريطانية شهادة طبيب عايش الوضع المأساوي بسبب الحرب الدائرة حاليا في السودان منذ 7 أشهر.

وقال الدكتور مهاد يوسف للصحيفة عبر الهاتف من أم درمان حيث يعيش إنه واجه القصف والجوع والقوات الغازية المفترسة واختفاء شقيقه، ولأسابيع متواصلة كان يخشى مغادرة منزله والمغامرة بالخروج إلى الشوارع، في حين أن الحي الذي يسكن فيه لا يزال ساحة معركة بين الحين والآخر.

وقالت الصحيفة إن المستشفيات أُغلقت وتوقفت إمدادات المياه، وكذلك توقفت البنوك وارتفع التضخم إلى أرقام من 3 خانات.

وضع إنساني رهيب

وأضاف الدكتور أن “واقع الوضع الإنساني رهيب للغاية”، وذكرت تلغراف أن الحرب -التي اندلعت لأول مرة في السودان في منتصف أبريل/نيسان الماضي بين الجيش السوداني ومجموعة شبه عسكرية تسمى قوات الدعم السريع– قد غابت عن اهتمام العالم منذ ذلك الحين، لكنها لا تظهر أي علامة على نهايتها، مشيرة إلى أن العديد من السيناريوهات المرسومة لكيفية تطور الصراع تظهر أنه يزداد سوءا.

وقالت الصحيفة إن أكثر من 10 آلاف و400 شخص قتلوا حتى الآن، وفقا لأحد تقديرات مشروع بيانات مواقع النزاع المسلح وبيانات الأحداث، ومع توقف المستشفيات عن العمل إلى حد كبير ودفن العديد من القتلى في منازلهم دون إحصاء يُعتقد أن العدد الحقيقي أكبر بكثير إن لم يكن أعلى بمرات عدة.

وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن عدد النازحين في السودان الآن أكبر من أي أزمة عالمية أخرى، إذ فر نحو 6 ملايين شخص من منازلهم، كثير منهم إلى تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى المجاورتين، في حين يعتقد أن ما يقارب نصف السكان البالغ عددهم نحو 50 مليون نسمة يحتاجون إلى مساعدات غذائية.

أزمة لا مثيل لها

وقالت الصحيفة إن الجمعيات الخيرية العاملة هناك حذرت من أن الفظائع التي ارتكبت -خاصة في غرب دارفور- هي صدى قاتم للمذابح التي شهدتها المنطقة خلال ما سمتها الإبادة الجماعية قبل 20 عاما.

وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في السودان كليمنتين نكويتا سلامي الأسبوع الماضي “إن ما يحدث يقترب من الشر المطلق”.

وحذرت سلامي من أن “الوضع مروع وكئيب، وبصراحة لا نملك الكلمات لوصف فظاعة ما يحدث”، مشددة على أن “أزمة السودان ليس لها مثيل”.

وأشارت الصحيفة إلى العواقب الإنسانية المروعة للحرب، وقالت إنها تهدد أيضا بتداعيات جيوسياسية رهيبة كما يخشى المراقبون.

ونقلت تلغراف عن كاميرون هدسون من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية قوله هذا الأسبوع إن احتمالات التوصل إلى نهاية للصراع “تبدو غير موجودة”.

وأضاف هدسون أنه بينما حققت قوات الدعم السريع بعض الانتصارات الأخيرة حيث استولت على مدن في دارفور فإن أيا من الجانبين “لم يظهر القدرة على تسديد الضربة القاضية في هذه الحرب المستمرة التي لها عواقب مدمرة على المدنيين”.

قد ينقسم السودان إلى إقطاعيات

وذكرت تلغراف أن البلاد قد تنقسم إلى إقطاعيات تابعة للأطراف المتحاربة مع توقع البعض انهيارا مماثلا للفوضى التي تحدثت التقارير عنها في ليبيا الجارة الشمالية للسودان، ونقلت الصحيفة تحذير هدسون من أن مساحة السودان من شأنها أن تجعل مثل هذا الانهيار أسوأ.

وقال هدسون إن مثل هذا السيناريو يمكن أن يجذب الجماعات الإسلامية المتطرفة والمرتزقة الروس بسبب المشهد الفوضوي في السودان، ولا يزال القتال عنيفا في الخرطوم وغرب دارفور وأجزاء من كردفان.

تجدد الصراع العرقي

وفي إقليم دارفور -الذي مزقته الحرب منذ 20 عاما- أدى القتال الحالي إلى تجدد الصراع العرقي.

وقد اتُهمت قوات الدعم السريع والمليشيات العربية المتحالفة معها باستهداف غير العرب مثل جماعة المساليت العرقية الأفريقية، وفي واحدة من أحدث الهجمات تم الإبلاغ في وقت سابق من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري عن مقتل نحو 800 شخص عندما اجتاحت قوات الدعم السريع والمليشيات منطقة أرداماتا غربي دارفور، وهاجمت اللاجئين المساليت بعد الاستيلاء على حاميتها العسكرية.

وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن الناجين والشهود قالوا إن المدنيين المساليت “عانوا 6 أيام من الرعب” مع حرق بعض الضحايا وهم أحياء.

وقالت ليتيسيا بدر مديرة قسم القرن الأفريقي في هيومن رايتس ووتش “كان هناك هياج وقتل طال الرجال والنساء، كما قُتل أطفال، وفي كل مرة يكون هناك نهب واسع النطاق ونهب للممتلكات، وهذا يجبر الناس على الفرار مرة أخرى”.

ولم تحقق محاولات محادثات السلام في جدة تقدما يذكر، وسرعان ما تم انتهاك هدن عدة، واشتكى دبلوماسيون من أن أيا من الطرفين لا يبدو صادقا بشأن رغبته في وقف القتال.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

سياسة

بعد أن داسه أقوياء العالم.. محام فرنسي: القانون الدولي يدفن تحت أنقاض غزة

الإثنين 11 ديسمبر 3:41 م
سياسة

تذكِّره بهيروشيما.. شاعر ياباني يضرب عن الطعام تضامنا مع غزة

الإثنين 11 ديسمبر 2:40 م
سياسة

المتحدثة باسم اليونيسيف: نعي الخطر المميت على أطفال غزة

الإثنين 11 ديسمبر 12:38 م
سياسة

بعد هجمات الحوثيين.. خطة أميركية لحماية الملاحة بالبحر الأحمر

الإثنين 11 ديسمبر 11:37 ص
سياسة

محللون إسرائيليون: حماس لم تنكسر وتقاتل بقوة

الإثنين 11 ديسمبر 9:35 ص
سياسة

مشاركون بمنتدى الدوحة يطالبون بإجراءات لإعادة فتيات أفغانستان إلى التعليم

الإثنين 11 ديسمبر 5:31 ص
سياسة

جلسة بمنتدى الدوحة.. هل هناك فرصة لحل سياسي للأزمة السورية؟

الإثنين 11 ديسمبر 4:31 ص
سياسة

إنترسبت: فلسطينيو المهجر الناجون من الحرب يشعرون بالذنب والعجز

الإثنين 11 ديسمبر 3:30 ص
سياسة

تايمز أوف إسرائيل: ما خيارات القضاء على قيادات حماس؟

الإثنين 11 ديسمبر 2:29 ص
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نورث بريف

2023 © نورث بريف.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2023 © نورث بريف.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .