نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية سياسة

في استهداف صادم للمسلمين.. ميديا بارت: المخابرات الفرنسية طلبت من مؤسسات تعليمية إحصاء الغائبين يوم عيد الفطر

الأحد 21 مايو 12:18 م
بقسم سياسة
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

طلبت أجهزة المخابرات الفرنسية، من العشرات من رؤساء المدارس في منطقتي مونبلييه وتولوز، الإبلاغ عن عدد الغائبين خلال عيد الفطر، مما أثار استياء كبيرا في أوساط المسلمين. في حين رفضت وزارة الداخلية توضيح موقفها من القضية.

فهل أرادت المخابرات أن تحصي عدد الطلاب المسلمين في المدارس؟ يتساءل موقع ميديا بارت Mediapart الفرنسي -في تقرير بدأه بقول بعض وسائل الإعلام بما فيها صحيفة لوموند Le Monde- إن عشرات المدارس الابتدائية والإعدادية وحتى الجامعات ورياض الأطفال بمنطقتي مونبلييه وتولوز تلقت هذا الطلب المثير لإعطاء تقرير بنسبة الغائبين يوم عيد الفطر الماضي والذي وافق يوم 21 أبريل/نيسان 2023.

وفي نسخة طبق الأصل من بريد إلكتروني حصل عليه “ميديا بارت” يمكن أن نقرأ ما معناه “السيدات والسادة، بطلب من جهاز المخابرات ومن أجل إعطاء حصيلة عن يوم العيد الموافق الجمعة 21 أبريل/نيسان 2023 نرجو أن تمدونا بنسبة الغياب ذلك اليوم، ونهيب بكم أن تردوا على هذا الطلب في أسرع وقت..”.

وفي تصريح للموقع، استنكر ما حدث إيفون ماناك السكرتير الأكاديمي لأهم اتحاد لرؤساء المؤسسات التعليمية بمنطقة هوت غارون القريبة من تولوز، قائلا “هذه المرة الأولى، على حد علمي، التي نتلقى فيها مثل هذا الطلب الذي يبدو أنه جاء من وزارة الداخلية، وأن ضباط الشرطة بادروا بإرساله دون إخطار المديرية”.

وبدورها، أوضحت الأمينة العامة المشاركة للاتحاد النقابي الموحد ماري سيسيل في حديث إلى مديا بارت أنها استجوبت منذ ذلك الحين الذي بعث هذه الرسالة، مشيرة إلى أن “الشرطية اعترفت بأنها لم تتقدم إلى إدارة الجامعة قبل نقل هذا الطلب.. والمخابرات الإقليمية هي التي تقدمت به، وكان هناك ضغط معين من جانبهم”.

وفي منطقة هيرولت، يقول الموقع إن المؤسسات التعليمية تلقت طلبًا مشابهًا لكن هذه المرة كانت الرسالة موجهة مباشرة من قبل دائرة التعليم الوطني، وطلبت فيها تقريرا عن معدل التغيب يوم العيد، ولكن أيضًا طوال فترة رمضان.

ويقول ميديا بارت إن إدارة التعليم تراجعت بعد أقل من 24 ساعة من الإرسال قائلة “يرجى تجاهل البريد الإلكتروني الذي تم استلامه في 11 مايو/أيار الساعة 8:35 صباحًا […] مع كل اعتذاراتنا”.

وأضاف الموقع أن مدارس أخرى تلقت رسائل مماثلة إحداها تقول “نؤكد أنه لا يوجد أي طلب مباشر من الشرطة أو أي خدمة أخرى بخلاف إدارة التعليم يطلب نقل مثل هذه البيانات.. لذلك ندعوكم إلى عدم الرد على هذا الطلب”.

لكن ميديا بارت نقل عن آرنو روسل (عضو إحدى نقابات التعليم) احتجاجه على ما حدث قائلا “يا ترى ما الذي يريدون فعله بمثل هذه البيانات؟ إنه لأمر شائن للغاية أن يتم التحقيق في الممارسات الدينية المفترضة للطلاب”.

وعلق على ما جرى بقوله إنه لا يوجد ما يمنع الطلاب من التغيب يوم العيد، طالما أنهم أبلغوا المؤسسة مسبقًا، مشيرا إلى أن قانون التعليم واضح بهذه المسالة، وهو أنه يحق للطلاب الحصول على إذن بالغياب إذا تعلق الأمر بعيد ديني رئيسي، كما هي حال عيد الفطر بالنسبة للمسلمين.

ورداً على سؤال من ميديا بارت، أصر ديوان وزير التعليم باب إنداي أن ما حدث لم يكن بمبادرة من وزارة التربية الوطنية، وينحي باللوم على وزير الداخلية.

ولئن كان الاهتمام النسبي بمعرفة معدل التغيب مبررا بعض الشيء، فإن هذا الطلب بالذات مثير للسخط، إذ ينم بوضوح عن وجود أحد أشكال الاستهداف الديني لمواطنين بعينهم، والإسلام هو المستهدف دوما.. “وهذه ممارسة تسيء إلينا كثيرًا” كما تقول باستنكار صوفي فينيتيتاي العضوة بإحدى النقابات التعليمية، موضحة أن “وزير الداخلية هو أيضًا وزير الدين، وهو أول من ينبغي له أن يحترم العلمانية”.

ويبرز نقابي آخر أن هذا الطلب من أجهزة المخابرات إنما يربط بين ممارسة الدين والأمن الداخلي. والمستهدف هو المجتمع المسلم، كما أن هذا هجوم حقيقي على العلمانية.. “إنه بكل بساطة، استهداف صادم”.

ونسب ميديا بارت إلى جان فرانسوا مينيار رئيس رابطة حقوق الإنسان في تولوز قوله إنه يفكر باتخاذ إجراء قانوني، مشيرا إلى أن المجتمع المسلم بالفعل هو الذي يتم استهدافه مرة أخرى، موضحا أن مثل هذه الأشياء لا تطلب من المسيحيين أو اليهود، على سبيل المثال، مما يعني أن “ما جرى استهداف تمييزي”.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

سياسة

تطرح أفكارا وطقوسا غريبة منها الانتحار.. جماعة دينية تثير قلق الأهالي بجنوب العراق

الإثنين 29 مايو 11:30 ص
سياسة

لماذا طلب السودان استبدال المبعوث الأممي؟ هذه سيرته وتجربته في المنطقة وما كتب البرهان عنه

الإثنين 29 مايو 10:29 ص
سياسة

خبيران فرنسيان بارزان يتحدثان عن خفايا الحرب في أوكرانيا

الإثنين 29 مايو 5:24 ص
سياسة

نهاية كابوس الانقلاب على التفاهمات.. مراقبون روس يشرحون تأثير فوز أردوغان على روسيا

الإثنين 29 مايو 3:21 ص
سياسة

بعدما كانوا محور دعاية حملة المعارضة.. كيف ينظر أهالي شمالي سوريا لفوز أردوغان؟

الإثنين 29 مايو 1:19 ص
سياسة

5 سنوات جديدة لأردوغان.. أهم الثوابت والمتغيرات في جولة إعادة انتخابات الرئاسة التركية

الإثنين 29 مايو 12:18 ص
سياسة

غياب الدور الأميركي الفاعل.. لهذه الأسباب تفشل اتفاقيات الهدن بين طرفي القتال في السودان

الأحد 28 مايو 10:16 م
سياسة

في انتظار النتائج الرسمية للجولة الثانية.. كيف تفاعل الناشطون مع الانتخابات التركية؟ وما صلاحيات الرئيس؟

الأحد 28 مايو 9:15 م
سياسة

3 ملفات في أجندته.. ماذا تحمل زيارة سلطان عُمان لإيران؟

الأحد 28 مايو 7:13 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نورث بريف

2023 © نورث بريف.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2023 © نورث بريف.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .