نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
نورث بريف
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية علوم

بسبب تغير المناخ.. مخازن غازات الدفيئة في القطب الشمالي عرضة للانفجار

الجمعة 05 مايو 8:03 ص
بقسم علوم
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

تغطي التربة الصقيعية مناطق شاسعة من الأرض. بينها ما يقرب من ربع مساحة اليابسة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.

حذرت دراسة جديدة من أن الارتباط القوي للمواد العضوية التي تنشأ من بقايا النباتات الميتة بجزيئات التربة المعدنية في المناطق القطبية، أصبح أكثر هشاشة من ذي قبل بسبب تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة التي تتسبب في ذوبان الجليد.

وفي السابق، كان الباحثون يشيرون إلى مخازن الكربون العضوي الموجود في التربة الصقيعية القطبية الشمالية الغنية بالجليد على أنها أكثر صعوبة بالنسبة للكائنات الحية الدقيقة في الاستخدام بسبب حالة التجمد.

وفي الدراسة التي نشرت يوم 13 أبريل/نيسان الجاري في دورية “نيتشر كوميونيكيشنز” (Nature Communications)، أشار المؤلفون إلى أنه نظرا لارتفاع درجات الحرارة بشدة في القطب الشمالي، فإن هذا المجمد الضخم يذوب بسرعة، ويمكن الآن أن يتحلل الكربون القديم المخزن فيه بواسطة الكائنات الحية الدقيقة، مما يؤدي إلى إطلاق ثاني أكسيد الكربون والميثان في الغلاف الجوي.

التربة الصقيعية

التربة الصقيعية هي أي تربة أو رواسب أو صخور تظل مجمدة لمدة عامين على الأقل. ولعقود من الزمان، عامل الناس الأرض المتجمدة على أنها قوية وغير متحركة إلى حد كبير. وشيدت الصناعات والبنية التحتية فوق صلابة هذه التربة، ودفنوا بداخلها مخلفاتهم. وفي بعض الأماكن، استخدم العلماء وغيرهم التربة الصقيعية لتخزين النفايات المشعة.

وتغطي التربة الصقيعية مناطق شاسعة من الأرض، من بينها نحو ربع مساحة اليابسة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. وعلى الرغم من تجمد الأرض، فإن مناطق التربة الصقيعية لا تغطيها الثلوج دائما. ومع ارتفاع درجة حرارة القطب الشمالي بمستوى أسرع بنحو 4 أضعاف من بقية الكوكب نتيجة تغير المناخ، فقد يختفي ما يصل إلى 65% من التربة الصقيعية في المنطقة بحلول عام 2100.

يقول يانيك مارتينيز -المؤلف الرئيسي للدراسة وزميل أبحاث ما بعد الدكتوراه في معهد الجيولوجيا وعلم المعادن بجامعة كولونيا (University of Cologne) في ألمانيا، وكلية المناخ في جامعة كولومبيا الأميركية- إن التنبؤات الدقيقة بانبعاث غازات الدفيئة من رواسب التربة الصقيعية أكثر تعقيدا مما كان يفترض سابقا، نظرا لأن التحلل الميكروبي للمواد العضوية في الرواسب قد اختلف بشكل كبير على مدى الـ55 ألف عام الماضية. ويرجع ذلك إلى الظروف المناخية المختلفة خلال هذه الفترة الطويلة من الترسب.

وأضاف مارتينز -في تصريح للجزيرة نت- أن معظم إقليم القطب الشمالي مغطى بالتربة الصقيعية، ويحتوي على كميات كبيرة من الكربون -تقريبا ضعف كمية الكربون الموجودة في الغلاف الجوي- لكن هذه الكميات الكبيرة من الكربون عرضة للانطلاق في الغلاف الجوي بسبب تسارع ارتفاع درجات الحرارة بشدة في القطب الشمالي وذوبان الجليد.

قطعة من لب التربة الصقيعية المحفورة تم استخراجها أثناء عمليات الحفر في جزر سيبيريا الجديدة في شمال شرق سيبيريا. المصدر: Lutz Schirrmeister ، معهد ألفريد فيجنر

تحلل الكربون

ووفقا للمؤلف الرئيسي للدراسة، يمكن الآن أن يتحلل الكربون القديم المخزن في الجليد بواسطة الكائنات الحية الدقيقة، مما يؤدي إلى إطلاق ثاني أكسيد الكربون والميثان في الغلاف الجوي. وتعمل غازات الدفيئة هذه على تسريع ظاهرة الاحتباس الحراري. وكلما زادت درجة الحرارة، زاد إطلاق غازات الاحتباس الحراري من التربة الصقيعية، مما يتسبب في ارتفاع درجات الحرارة بشكل أكبر وتجميد الرواسب بشكل أسرع.

ودرس الباحثون نوى التربة الصقيعية الطويلة من القطب الشمالي في سيبيريا. وتأتي تلك النوى من رواسب غنية بالجليد ودقيقة الحبيبات، ترسبت في مناطق واسعة من سيبيريا وألاسكا خلال العصر الجليدي الأخير.

وتتكون النوى، التي يصل طولها إلى 12 مترا، من رواسب تراكمت على مدى فترة تصل إلى 55 ألف عام، وفقا للبيان الصحفي المنشور على موقع “فيز دوت أورغ” (Phys.org).

وتظهر نتائج تحليلات نوى التربة الصقيعية أن جزءا كبيرا من الكربون يرتبط بالجزيئات المعدنية، ومن ثم يصعب الوصول إليه بالنسبة للكائنات الحية الدقيقة. كما أدت الظروف الأكثر دفئا ورطوبة إلى ارتباط ضعيف للكربون بالجزيئات المعدنية، بينما أدى المناخ الأكثر برودة وجفافا إلى ارتباط أقوى، بشكل أساسي بأكاسيد الحديد. ويعني الارتباط الأقوى بأكاسيد الحديد أن معدلات تحلل المواد النباتية القديمة أقل.

المصدر : الجزيرة + فيز دوت أورغ + مواقع إلكترونية

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

علوم

يهدد الأمن الغذائي والتنوع الحيوي.. توقعات بتقلص أعداد المزارع عالميا إلى النصف بحلول 2100

الإثنين 29 مايو 6:49 م
علوم

تضم أول مدني.. الصين تستعد الثلاثاء لإطلاق سفينة مأهولة نحو محطتها الفضائية

الإثنين 29 مايو 1:44 م
علوم

دراسة تحذر: الأيام شديدة الحرارة تزداد وتيرتها في غرب أوروبا

الإثنين 29 مايو 9:40 ص
علوم

علماء يحذرون من استخدامات لا أخلاقية لـ”البصمة الوراثية البيئية”

الأحد 28 مايو 1:19 م
علوم

حفريات آثار الأقدام البشرية تكشف الحياة القديمة في ألمانيا قبل 300 ألف عام

الأحد 28 مايو 9:15 ص
علوم

أحجام أكبر وأعمار أصغر.. احترار المياه يؤدي لتغيرات غير متوقعة في الأسماك

السبت 27 مايو 6:00 م
علوم

جرس إنذار من غرينلاند.. مياه المحيط الدافئة تساهم في تآكل الأنهار الجليدية

السبت 27 مايو 9:52 ص
علوم

الميكروبيوم الفريد لنبات قصب الزيت يمكن أن يسهم في تطوير وقود حيوي مستدام

الجمعة 26 مايو 5:36 م
علوم

باحثون يختبرون استخدام الخشب لبناء الأقمار الاصطناعية

الجمعة 26 مايو 11:30 ص
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نورث بريف

2023 © نورث بريف.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2023 © نورث بريف.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .